الجمعة، 16 مارس 2018

نزوه عابره / بقلم الشاعرة السورية/ خديجة فوزى

نزوه عابره   قصه 
كل يوم ياتي متاخرا 
اين كنت مرة عند امي 
ومرة عند اختي 
ومرة ومرة وكثرت تساؤلات وبدأت البحث 
وعرفت الحقيقه صعقت كيف وماذا افعل 
سجلت بنادي للرياضه 
بالوقت الذي يأتي به للبيت 
اين كنتي عند اختي 
ومره عند اخي ووو
وبدأ ينتظم بعودته للبيت 
بدا يساعد الاولاد..بدأ يسأل عني ..
لااحد يعرف اين أذهب ..
خرجت من النادي رأيته ينتظرني 
قال هل لي ان ادعوك لفنجان قهوه ..ابتسمت وقلت بكل سرور..
خديجه فوزي سوريا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق