الجمعة، 30 سبتمبر 2016

علك تستجيبين/ بقلم الشاعر / كاشف عبدالجواد

علك تستجيبين.    بقلمي/ كاشف عبدالجواد

لأني أحبك عامليني كما ينبغي
أخاف عليك حتى أكثرمن نفسك
أرى أن حولك كثيرا من الملابسات 
لاتستطيعين تمييز بينها
أو فك كثير من طلاسمها
ستعلمين بعد مرور الوقت
بأني كنت على صواب 
حين نصحت
الأمر متروك لك 
تمردي أو إستجيبي
سترين أيضا في كل الحالات 
أنك على صواب 
أعلم هذا . لا عجب  !
فبرغم ضيق المساحة 
وندرة الزمن عرفتك 
أعلم أيضا 
أنهم من فعلوا بك هذا
حسبي الله
كبستان طالب قطاف 
وقتما حان القطاف  ( حاشا للاه )
أن تكون كذالك
لكنهم هكذا رأوك  ( مع الأسف )
أما أنا  فلا . وبدون قسم 
أنظر إليك وقلبي
فيه من القدسية مافيه
وأجل فيك الحب 
وكل جميل معانيه
كل شيئ فيك سحر 
فتنة أنت تذكرني    ( بالذات العلي )
طهور  ثوبك دوما  
في عيني بهي
وما أبتغي فيك غير وجه  ( الله )
علك تستجيبين ......
"""""""""""""""""""""""""""""""" 

Kashef.    26 - 9 - 2016.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق